أيها أفضل PVC أو MDF
أيها أفضل PVC أو MDF
انتشر خلال الآونة الأخيرة استخدام مادة PVC وMDF في تفصيل المطابخ بشكل كبير نظرا لما تضيفه هذه الأنواع من شكل جميل على المظهر العام للمطبخ، ولكن أيهما أفضل؟ لا يمكننا الجزم أي النوعين هو الأفضل فلكل نوع مجموعة من المزايا والعيوب التي تميزه عن غيرها، تابع المقال الآتي لتعرف على أبرز مزايا وعيوب كل من مادة PVC وMDF.

 مزايا مادة PVC

يمكن تصنيف مادة PVC على أنها أحد أشكال البلاستيك، تتميز هذه المطابخ في الآتي:
  • مقاومة للحرارة والماء.
  • مقاوم للرطوبة والعفن.
  • تمتاز بسهولة الاستخدام والتركيب، وذلك لوزنها الخفيف وشكلها الذي يأتي على شكل صفائح جاهزة للتركيب.
  • التكلفة الاقتصادية، يمتاز هذا النوع بتكلفته المنخفضة عند مقارنته مع مادة الMDF أو حتى الخشب.
  • مقاوم للحشرات والتآكل.

سلبيات مادة PVC

على الرغم من المزايا التي يقدمها هذا النوع من الأخشاب إلا أن سلبياته جعلت استخدامه محدودا بعض الشيء، فيما يلي أبرز سلبيات هذه المادة:
  • على الرغم من متانتها إلا أنها عرضة للتلف والخدش.
  • مادة غير صديقة للبيئة.
  • مع مرور الزمن قد تلاحظ انخفاض في لمعان وجاذبية الخزائن الأمر الذي يقلل من عمره الافتراضي.

مزايا مادة MDF

مادة MDF هي مادة يتم استخراجها من نشارة الخشب وتسخن إلى درجة معينة ثم يعاد لصقها ببعض ليتم استعمالها فيما بعد للاستخدامات المختلفة، يتميز هذا النوع من الأخشاب بالآتي:
  • خشب متين لا يتعرض لتشقق أو الخدوش مقارنة مع النوع السابق.
  • مظهر جذاب من حيث الشكل، يتميز هذا النوع من الأخشاب بسهولة تشكيله واستخدامه.
  • مقاونة للماء والرطوبة.
  • يتوفر بأحجام مختلفة منها الصغير ومنها الكبير.
  • التكلفة الاقتصادية عند مقارنته مع خشب الزان وغيره من الأخشاب.
  • المتانة والعمر الطويل.
  • سهولة التنظيف.
  • أخشاب صديقة للبيئة.

عيوب مطابخ MDF

على الرغم من المزايا التي يقدمها هذا النوع من الاخشاب إلا أن عيوب جعلت من استخدامه محدودا بعض الشئ، فيما يلي أبرز هذه العيوب:
  • تكاليف الصيانة المرتفعة.
  • غير مقاومة للحشرات وبالأخص النمل الأبيض.
  • سهولة التعرض للتلف والكسر.
  • عرضة للتآكل في حال استخدام مواد كيميائية أثناء التنظيف.
ختاما، في حال كنت شركة ديكورات مطابخ في أبو ظبي فلا تتردد بالتواصل مع شركة جوتلنج نمتلك مطابخ بتصاميم وأشكال مختلفة لضمان تلبية حاجات ومتطلبات الزبائن.